إمام الائمة أبو بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة صاحب الصحيح و كتاب التوحيد : -
قال فيه الكوثرى عريق فى التعصب جامع بين التعنت البالغ و التساهل المرذول رمي بقلة الدين و الزندقة و كتاب التوحيد له فى الحقيقة كتاب الشرك لما حواه من الاراء الوثنية ظهرت نحلتهم الوثنية بنشر نقض الدارمى و سنة عبد الله و توحيد ابن خزيمة. تأنيب الكوثرى 133،29 و تبديد الظلام 108 و مقالاته 330،315
الى آخر النعيق و النهيق الذين هما من ميزات الكوثرى فى حق أئمة الاسلام.
سبحان الله ! هل يكون الكوثرى صحيح الاسلام ظاهر المعتقد؟ و أئمة الاسلام مرميون بالتعصب و التعنت و قلة الدين و الزندقة سبحانك هذا بهتان عظيم و الله المستعان على ما يصفون.
و هل يقبل قول كل ناهق و ناعق و نافق فى أئمة الاسلام ؟؟؟